بتمدة الثانوية
مرحبا بكم في موقع مدرستكم
الرجاء التسجيل و المشاركة في موقع المدرسة
فنحن بكم و لكم و من أجلكم

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

بتمدة الثانوية
مرحبا بكم في موقع مدرستكم
الرجاء التسجيل و المشاركة في موقع المدرسة
فنحن بكم و لكم و من أجلكم
بتمدة الثانوية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قصص مضحكة و لها معنى

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

قصص مضحكة و لها معنى  Empty قصص مضحكة و لها معنى

مُساهمة من طرف admin الخميس مايو 30, 2013 2:59 pm



]قصص لكل منها معنى


يحكى أن امرأة زارت صديقة لها تجيد الطبخ لتتعلم



]منها سر " طبخة السمك" ؛ وأثناء ذلك لاحظت أنها



]تقطع رأس السمكة وذيلها قبل قليها بالزيت ، فسألتها



]عن السر ، فأجابتها بأنها لا تعلم ، ولكنها تعلمت

]

ذلك من والدتها ؛ فقامت واتصلت على والدتها لتسألها



]عن السر ، لكن الأم أيضا قالت أنها تعلمت ذلك من أمها ( الجدة ) ؛ فقامت واتصلت بالجدة لتعرف السر الخطير





فقالت الجدة بكل بساطة : لأن مقلاتي كانت



[صغيرة والسمكة كبيرة عليها


أن البشر يتوارثون بعض السلوكيات ويعظمونها دون

أن يسألوا عن سبب حدوثها من الأصل !!

=====================================
]الثانيةe]وقف ضبعون يشاهد فراشة[



]تحاول الخروج من شرنقتها ، وكانت تصارع[



]للخروج ثم توقفت فجأة ، وكأنها تعبت ، فأشفق


عليها ضبعون ، فقص غشاء الشرنقة قليلا ليساعدها على



الخروج ؛ وفعلا خرجت الفراشة ، لكنها


]سقطت ،
لأنها كانت ضعيفة لا تستطيع الطيران



كون ضبعون أخرجها قبل أن يكتمل نمو أجنحتها.


]أننا نحتاج لمواجهة الصراعات في حياتنا خصوصا



]في بدايتها ، لنكون أقوى وقادرين على تحمل أعباء



]الحياة وإلا أصبحنا ضعفاء عاجزين !

أما القصة الثالثة

فتتعلق بأحد مديري] الإنشاءات الذي ذهب إلى موقع البناء ، وشاهد ثلاثة عمال يكسرون حجارة صلبة ، فسأل الأول : ماذا تفعل ؟ فقال : أكسر الحجارة كما طلب رئيسي ؛ ثم سأل الثاني نفس السؤال فقال : أقص الحجارة بأشكال جميلة ومتناسقة ؛ ثم سأل الثالث فقال : ألا ترى بنفسك ، أنا أبني ناطحة سحاب ؛؛؛ فرغم أن الثلاثة كانوا يؤدون نفس العمل ،


إلا أن الأول رأى نفسه عبداً ، والثاني فناناً ، والثالث صاحب طموح وريادة.


أن عباراتنا تصنع إنجازاتنا
تحددطريقنا في الحياة.


الأنضباط أول طرق النجاح فى الدنيا والأخرة
بدون شيء من الانضباط لا يصلح
الإنسان لشيء‏!!‏ يصبح انسانا فاقد الأهلية‏..‏ فاقد الهوية‏..‏ تسيره
أهواؤه ونزواته‏..‏ لا يؤمن بالقيم ولا بالمثل ولا بالدين‏..‏ فهو متحلل من
كل التزام‏..‏ خارج عن كل نظام‏..‏ لا وزن له في الدنيا ولا وزن له في
الآخرة‏..‏ هؤلاء وصفهم رب العزة بقوله سبحانه ((قل هل
ننبئكم بالأخسرين أعمالا‏.‏ الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون
أنهم يحسنون صنعا‏.‏ أولئك الذين كفروا بآيات ربهم ولقائه فحبطت أعمالهم
فلا نقيم لهم يوم القيامة وزنا
))‏(‏ الكهف‏103‏ ـ‏105)..‏
والانضباط له درجات‏..‏ وعدم الانضباط له درجات أيضا‏..‏ وكلما زاد قدر
الانضباط لدي المرء زادت قدرته علي تحقيق أهدافه في الحياة‏..‏ وكلما نقص
قدر الانضباط لديه‏,‏ قلت قدرته علي تحقيق أهدافه‏..‏ هذا إن كانت لدي مثل
هذا الشخص غير المنضبط أهداف في الحياة وما بعدها‏..‏ لأنه ـ كما تقدم ـ
يكون محكوما بأهوائه ونزواته‏..‏ لا يتقيد بشيء‏..‏ ولا يلتزم بشيء‏..‏ ولا
يؤمن بشيء أصلا‏..‏ فهو إنسان ضائع‏..‏ فاقد المصداقية‏..‏ أمام نفسه
وأمام الناس‏..‏ لا يثق في نفسه ولا يثق فيه أحد‏..‏ فهو يعيش غير عابيء
بما يحدث له في الدنيا‏,‏ ناهيك عن مصيره في الآخرة‏..‏
والإنسان لكي يكون ناجحا في حياته‏..‏ محترما بين الناس‏..‏ لابد أن يحوز
قدرا معقولا من الانضباط‏:‏ في الكلمة‏..‏ في المواعيد‏..‏ في
السلوكيات‏..‏ في أكله وشربه‏..‏ في مواعيد استيقاظه‏..‏ في هيئته ومظهره
الخارجي‏..‏ وكلما زاد ما لدي الإنسان من الانضباط ارتفع في عين نفسه وفي
أعين الناس‏..‏ وكان نجاحه مؤكدا ومستمرا‏..‏
والأديان السماوية تعلم الانضباط وتؤكده‏..‏ والإسلام ـ خاتم الأديان السماوية ـ يعلي قيمة وأهمية الانضباط‏..‏
فالصلاة تحتاج الي انضباط‏..‏ والصوم يحتاج الي انضباط‏..‏ كذلك اخراج
الزكاة وأداء مناسك الحج‏..‏ فبدون انضباط لا يستطيع الانسان أن يؤدي
الصلاة في مواقيتها‏..‏ وبدون انضباط لا يستطيع الانسان أن يصوم شهر رمضان
كما ينبغي‏..‏ وبدون انضباط لا يخرج الانسان الزكاة في مواعيدها‏..‏
ومناسك الحج فيها الكثير الذي يتطلب الانضباط‏..‏ وهكذا تعلمنا الفرائض
الانضباط‏..‏ فإذا ما تعودنا الانضباط وباشرناه بالنسبة لسائر أمورنا
الحياتية نجحنا نجاحا باهرا‏..‏
فالطالب المنضبط يحرص علي مذاكرة دروسه ولا يتكاسل‏..‏ ويحترم مواعيد
الدراسة ولا يتأخر‏..‏ ويبذل قصاري جهده لكي يحصل علي أعلي الدرجات ولا
يتراخي‏..‏
الموظف المنضبط يحافظ علي مواعيد الدوام سواء في المصالح الحكومية أو
البنوك أو الشركات‏..‏ وهو يؤدي عمله علي أكمل وجه‏..‏ ولا يتمارض ولا
يزوغ‏!!‏ وهو يجد في اتقان عمله اثباتا لذاته‏,‏ ويكون قدوة حسنة لزملائه
في العمل‏..‏ ويكون أيضا موضع تقدير من رؤسائه‏..‏
الطبيب المنضبط يذهب الي عيادته في المواعيد المعلنة للمرضي‏,‏ ولا يترك
مرضاه ينتظرون ساعات طوالا لحين حضوره‏,‏ ومنهم من يشق عليه الانتظار‏,‏
بالنظر الي ظروفه الصحية أو العائلية أو المهنية‏..‏
الإنسان المنضبط عموما يحافظ علي صحته‏..‏ ولا يسرف في الأكل‏..‏ ولا يدخن‏..‏ ويمارس الرياضة بانتظام‏..‏
النجاح المرموق في أي مجال يتطلب قدرا كبيرا من الانضباط‏..‏ فالانضباط
يكفل الاتقان‏..‏ يكفل المحافظة علي المواعيد‏,‏ يكفل الأداء المتميز‏..‏
يكفل حسن المعاملة مع الناس‏..‏ كما أن الانضباط يحقق الكثير لمن يتحلون
به‏..‏ وهم دائما في طليعة زملاء المهنة الواحدة أو التخصص الواحد‏..‏ وهم
مرموقون في كل مجالات الحياة‏..‏
والمؤمن المنضبط يحقق أغلي أهداف الحياة بدخول الجنة والاقامة فيها بلا
نهاية‏..‏ فالجنة ليست لكل من هب ودب‏..‏ ولكنها لمن يعمل لها بدأب
ومثابرة‏..‏ ونحن نقرأ في كتاب الله فرحة من سعدوا بتلقي كتابهم بأيمانهم
يوم القيامة‏,‏ علامة علي القبول من رب العالمين(( فأما
من أوتي كتابه بيمينه فيقول هاؤم اقرءوا كتابيه‏,‏ إني ظننت أني ملاق
حسابيه‏,‏ فهو في عيشة راضية‏,‏ في جنة عالية‏,‏ قطوفها دانية‏,‏ كلوا
واشربوا هنيئا بما أسلفتم في الأيام الخالية
))‏(‏ الحاقة‏19‏ ـ‏24).‏
ويهنئهم رب العزة بانضباطهم وما قدموه لأنفسهم من أجل الفوز بجنة الخلد
بقوله كلوا واشربوا هنيئا بما أسلفتم في الأيام اخالية أي خلال إعمارهم في
الحياة الدنيا‏.‏
أرأيتم أن الانضباط هو مفتاح النجاح في الدنيا والفوز في الآخرة؟‏!‏



]لماذا لا نتعلم من الحصان
]وقع حصان أحد المزارعين فيبئر
مياه عميقة ولكنها جافة، وأجهش الحيوان بالبكاء الشديد من الألم من أثر
السقوط واستمر هكذا لعدة ساعات كان المزارع خلالها يبحث الموقف ويفكر كيف
سيستعيد الحصان؟
]ولم يستغرق الأمر طويلاً كي يُقنع نفسه بأن الحصان قد أصبح عجوزًا وأن تكلفة []استخراجه تقترب من تكلفة شراء حصان آخر، هذا إلى جانب أن البئر جافة منذ زمن طويل[/size] وتحتاج إلى ردمها بأي شكل. وهكذا، نادي المزارع جيرانه وطلب منهم مساعدته في ردم البئر كي يحل مشكلتين في آن واحد؛ التخلص من البئر الجاف ودفن الحصان. وبدأ الجميع بالمعاول والجواريف في جمع الأتربة والنفايات وإلقائها في البئر.
في بادئ الأمر، أدرك الحصان حقيقة ما يجري حيث أخذ في الصهيل بصوت عال يملؤه الألم وطلب النجدة. وبعد قليل من الوقت اندهش الجميع لانقطاع صوت الحصان فجأة، وبعد عدد قليل من الجواريف، نظر المزارع إلى داخل البئر وقد صعق لما رآه، فقد وجد الحصان مشغولاً بهز ظهره !كلما سقطت عليه الأتربة فيرميها بدوره على الأرض ويرتفع هو بمقدار خطوة واحدة لأعلى.
وهكذا استمر الحال، الكل يلقي الأوساخ إلى داخل البئر فتقع على ظهر الحصان فيهز ظهره فتسقط على الأرض حيث يرتفع خطوة بخطوة إلى أعلى. وبعد الفترة اللازمة لملء البئر، اقترب الحصان .من سطح الأرض حيث قفز قفزة بسيطة وصل بها إلى سطح الأرض بسلام.

وبالمثل، تلقي الحياة
بأوجاعها وأثقالها عليك، فلكي تكونحصيفًا، عليك بمثل ما فعل الحصان حتى
تتغلب عليها، فكل مشكلة تقابلنا هي بمثابة عقبة وحجر عثرة في طريق حياتنا،
فلا تقلق، لقد تعلمت للتو كيف تنجو من أعمق آبارالمشاكل بأن تنفض هذه
المشاكل عن ظهرك وترتفع بذلك خطوة واحدة لأعلى
.

يلخص لناالحصان القواعد الستة للسعادة بعبارات محددة كالآتي:
*اجعل قلبك خاليًا منالهموم
*اجعل عقلك خاليًا من القلق
*عش حياتك ببساطة
*أكثر من العطاءوتوقع المصاعب
*توقع أن تأخذ القليل
*توكل على الله واطمئن لعدالته
الحكمة من وراء هذه القصة:
كلما حاولت أن تنسى همومك، فهي لن تنساك وسوف تواصل إلقاء نفسها فوق ظهرك،
ولكنك دوما تستطيع أن تقفز عليها لتجعلها مقوية لك،وموجهة لك إلى دروب
نجاحك




لاتتعجب
حينما ترى رجلا عجوزا يستغيث ب شاب
ل يساعده فتكون ردة الشاب : التضجر
ثم يحقره ب تلك النظره , ويذهب ...
بعدها تعلم ان المشهد الذي رأيته لم يكن سوى حدث بين أب وأبنه !!!

لاتتعجب
حينما تسمع أن التخلف نابع من الدين الاسلامي
ومن تمسك المسلمين به ...
بينما الحضاره اتت من الكفار ل ينهضونا إلى التقدم دون انتظار مقابل !!!
وبعد ذلك .. ينتظرون منا الايمان ب هذا الهراء ! أيعقل ؟!

لاتتعجب
حينما تقرا كتاب من أروع مؤلفات ذلك الكاتب ,
فقد عرض به حال مشكلة في مجتمعنا وعرض طرق علاجها
ف يفاجأ ب أحر الانتقادات على ذلك الطرح حتى تصل إلى المُحاكمه ..
لأن مافيه يظلم مجتمعهم , ويشوه سمعته
رغم ايقانهم التام بان ما ذكره الكاتب كان من وحي الواقع !!!

لاتتعجب
عندما تسمع أحدهم يقرأ القران ب كل خشوع , وفي الحجرة الاخرى
علت صوت المعازف حتى طفت على صوت القارئ !!!

لاتتعجب

عندما يقال لك :أن الدين والارهاب وجهان لـــ عملة واحده !!!

لاتتعجب
عندما يُجاهد في بلد مسلمه , ف ي*** المعاهد ب حجة الكفر
وي*** المسلم و دون أي حجة تذكر !!!

لاتتعجب
عندما تقف الدنيا ولا تقعد على موت يهودي أو اثنان
بينما نقرأ بالجرائد موت آلاف المسلمين .. ولكن دون اي اكتراث
لذلك !!!

لاتتعجب
عندما يسمى الالتزام ( تعقد )... بينما التشخلع ( موضه ) !!!

لاتتعجب
في عالم الشِعر عندما يسمى السارق مبدعا ..
بينما الشاعر الحقيقي تدفن ابداعاته ب يد ذلك السارق !!!

لاتتعجب
عندما يُسمى الحب لعب مراهقه !!!

لاتتعجب
من أي شيء يحدث ...
فى تلك الحياة إن لم نستعجب منها بما فيه الكفايه .. فإننا لم نعشها ........



لا تتعجب من كلماتي
فهذه هي الحقيقة التي نتجاهلها



في يوم من الأيام أستدعى الملك وزرائة الثلاثة
وطلب منهم أمر غريب
طلب من كل وزير أن يأخذ كيس ويذهب إلى بستان القصر
وأن يملئ هذا الكيس للملك من مختلف طيبات الثمار والزروع
كما طلب منهم أن لا يستعينوا بأحد في هذه المهمة و أن لا يسندوها إلى أحد أخر
أستغرب الوزراء من طلب الملك و أخذ كل واحد منهم كيسة وأنطلق إلى البستان
فأما الوزير الأول فقد حرص على أن يرضي الملك
فجمع من كل الثمرات من أفضل وأجود المحصول
وكان يتخير الطيب والجيد من الثمار حتى ملئ الكيس
أما الوزير الثاني فقد كان مقتنع بأن الملك لا يريد الثمار
ولا يحتاجها لنفسة وأنة لن يتفحص الثمار فقام بجمع الثمار بكسل و إهمال فلم يتحرى الطيب من الفاسد
حتى ملئ الكيس بالثمار كيف ما اتفق.
أما الوزير الثالث فلم يعتقد أن الملك يسوف يهتم بمحتوى الكيس اصلا
فملئ الكيس بالحشائش والأعشاب وأوراق الأشجار.
وفي اليوم التالي أمر الملك أن يؤتى بالوزراء الثلاثة مع الأكياس التي جمعوها
فلما أجتمع الوزراء بالملك أمر الملك الجنود بأن يأخذوا الوزراء الثلاثة ويسجنوهم على حدة كل واحد منهم مع الكيس الذي معة لمدة ثلاثة أشهر في سجن بعيد لا يصل أليهم فية أحد كان, وأن يمنع عنهم الأكل والشراب
فاما الوزير الأول فضل يأكل من طيبات الثمار التي جمعها حتى أنقضت الأشهر الثلاثة
وأما الوزير الثاني فقد عاش الشهور الثلاثة في ضيق وقلة حيلة معتمدا على ماصلح فقط من الثمار التي جمعها
أما الوزير الثالث فقد مات جوع قبل أن ينقضي الشهر الأول
[b][b]وهكذا أسأل نفسك من أي نوع أنت فأنت الأن في بستان الدنيا لك حرية [/b][/b]
[b][b]أن تجمع من الأعمال الطيبة أو الأعمال الخبيثة ولكن غدا عندما يأمر ملك الملوك أن تسجن في قبرك [/b][/b]
[b][b]في ذلك السجن الضيق المظلم لوحدك , ماذا تعتقد سوف ينفعك غير طيبات الأعمال التي جمعتها في حياتك الدنيا [/b][/b]

[b]أخي لنقف الآن مع انفسنا ونقرر ماذا سنفعل غداً
[/b]
[b][b]في سجننا

[/b][/b]


كان في البلدة رجل اسمه أبو نصر الصياد يعيش مع زوجته وابنه في فقر شديد مدقع وفي احد الأيام وبينما هو يمشى في الطريق مهموما مغموما ً حيث زوجته وابنه يبكيان من الجوع مر على شيخ من علماء المسلمين وهو "أحمد بن مسكين" وقال له أنا متعب فقال له اتبعني إلى البحر
فذهبا إلى البحر، وقال له صلي ركعتين فصل ى ثم قال له قل بسم الله فقال بسم الله. .. ثم رمى الشبكة فخرجت بسمكة عظيمة.
قال له بعها واشتر طعاماً لأهلك ، فذهب وباعها في السوق واشترى فطيرتين إحداهما باللحم والأخرى بالحلوى وقرر أن يذهب ليطعم الشيخ منها فذهب إلى الشيخ وأعطاه فطيرة
فقال له الشيخ لو أطعمنا أنفسنا هذا ما خرجت السمكة أي أن الشيخ كان يفعل الخير للخير، ولم يكن ينتظر له ثمناً، ثم رد الفطيرة إلى الرجل وقال له خذها أنت وعيالك
وفي الطريق إلى بيته قابل امرأة تبكي من الجوع ومعها طفلها، فنظرا إلى الفطيرتين في يده وقال في نفسه هذه المرأة وابنها مثل زوجتي وابني يتضوران جوعاً فماذا افعل ؟
ونظر إلى عيني المرأة فلم يحتمل رؤية الدموع فيها، فقال لها خذي الفطيرتين فابتهج وجهها وابتسم ابنها فرحاً.. وعاد يحمل الهم فكيف سيطعم امرأته وابنه ؟
وبينما هو يسير مهموما سمع رجلاً ينادي من يدل على أبو نصر الصياد؟
فدله الناس على الرجل.. فقال له إن أباك كان قد أقرضني مالاً منذ عشرين سنة ثم مات ولم أستدل عليه ، خذ يا بني هذه الثلاثين ألف درهم مال أبيك .
يقول أبو نصر الصياد
وتحولت إلى أغنى الناس و صارت عندي بيوت وتجارة وصرت أتصدق بالألف درهم في المرة
الواحدة لأشكر الله ومرت الأيام وأنا أكثر من الصدقات حتى أعجبتني نفسي وفي ليلة من الليالي رأيت في المنام أن الميزان قد وضع وينادي مناد أبو نصر الصياد هلم لوزن حسناتك وسيئاتك ، فوضعت حسناتي ووضعت سيئاتي، فرجحت السيئات فقلت أين الأموال التي تصدقت بها ؟ فوضعت الأموال، فإذا تحت كل ألف درهم شهوة نفس
أو إعجاب بنفس كأنها لفافة من القطن لا تساوي شيئاً، ورجحت السيئات وبكيت وقلت ما النجاة وأسمع المنادي يقول هل بقى له من شيء ؟
فأسمع الملك يقول: نعم بقت له رقاقتان فتوضع الرقاقتان (الفطيرتين) في كفه الحسنات فتهبط كفة الحسنات حتى تساوت مع كفة السيئات.
فخفت وأسمع المنادي يقول: هل بقى له من شيء؟ فأسمع الملك يقول: بقى له شيء فقلت: ما هو؟ فقيل له: دموع المرأة حين أعطيت لها الرقاقتين (الفطيرتين) فوضعت الدموع
فإذا بها كحجر فثقلت كفة الحسنات، ففرحت فأسمع المنادي يقول: هل بقى له من شيء؟
فقيل: نعم ابتسامة الطفل الصغير حين أعطيت له الرقاقتين وترجح و ترجح وترجح كفة الحسنات وأسمع المنادي يقول: لقد نجا لقد نجا فاستيقظت من النوم فزعا أقول: لو أطعمنا أنفسنا هذا لما خرجت السمكة .
أخي الحبيب
افعل الخير وأكثر منه ولا تخف ولكن اجعل عملك دائما خالصا لوجه الله تعالى

إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى


======================================



منذ زمن بعيد ولى...كان هناك شجرة تفاح في غاية الضخامةكان هناك طفل صغير يلعب حول هذه الشجرة يومياوكان يتسلق أغصان هذه الشجرة ويأكل من ثمارها ...وبعدها يغفو قليلا لينام في ظلها كان يحب الشجرة وكانت الشجرة تحب لعبه معها و مر الزمن... وكبر هذا الطفل.
وأصبح لا يلعب حول هذه الشجرة بعد ذلك في يوم من الأيام...رجع هذا الصبي وكان حزينا...!".
فقالت له الشجرة: تعال والعب معي فأجابها الولد: لم أعد صغيرا لألعب حولك."
أنا أريد بعض اللعب وأحتاج بعض النقود لشرائها...
فأجابته الشجرة: أنا لا يوجد معي أية نقود!!!.
ولكن يمكنك أن تأخذ كل التفاح الذي لدي لتبيعه ثم تحصل على النقود التي تريدها...
الولد كان سعيدا للغاية...
فتسلق الشجرة وجمع جميع ثمار التفاح التي عليها ونزل من عليها سعيدا...
لم يعد الولد بعدها ...
كانت الشجرة في غاية الحزن بعدها لعدم عودته...
وفي يوم رجع هذا الولد للشجرة ولكنه لم يعد ولدا بل أصبح رجلا...!!!
وكانت الشجرة في منتهى السعادة لعودته وقالت له: تعال والعب معي...
ولكنه أجابها وقال لها:
أنا لم أعد طفلا لألعب حولك مرة أخرى فقد أصبحت رجلا مسئولا عن عائلة....
وأحتاج لبيت ليكون لهم مأوى...
هل يمكنك مساعدتي بهذا؟
آسفة!!!

فأنا ليس عندي لك بيت ولكن يمكنك أن تأخذ جميع أفرعي لتبني بها لك بيتا...
فأخذ الرجل كل الأفرع وغادر الشجرة وهو سعيدا...
وكانت الشجرة سعيدة لسعادته ورؤيته هكذا ...ولكنه لم يعد إليها ...
وأصبحت الشجرة حزينة مرة أخرى...
وفي يوم حار جدا...
عاد الرجل مرة أخرى وكانت الشجرة في منتهى السعادة....
فقالت له الشجرة: تعال والعب معي...
فقال لها الرجل أنا في غاية التعب وقد بدأت في الكبر...وأريد أن أبحر لأي مكان لأرتاح...

فقال لها الرجل: هل يمكنك إعطائي مركبا...

فأجابته يمكنك أخذ جزعي لبناء مركبك...وبعدها يمكنك أن تبحر به أينما تشاء...وتكون سعيدا...
فقطع الرجل جذع الشجرة وصنع مركبه!!!
فسافر مبحرا ولم يعد لمدة طويلة جدا........................
أخيرا عاد الرجل بعد غياب طويل وسنوات طويلة جدا........

ولكن الشجرة أجابت وقالت له : آسفة يا بني الحبيب ولكن لم يعد عندي أي شئ لأعطيه لك...
وقالت له:لا يوجد تفاح...

قال لها: لا عليك لم يعد عندي أي أسنان لأقضمها بها...
لم يعد عندي جذع لتتسلقه ولم يعد عندي فروع لتجلس عليها...
فأجابها الرجل لقد أصبحت عجوزا اليوم ولا أستطيع عمل أي شئ!!!
فأخبرته : أنا فعلا لا يوجد لدي ما أعطيه لك...

كل ما لدي الآن هو جذور ميتة...أجابته وهي تبكي...
فأجابها وقال لها: كل ما أحتاجه الآن هو مكان لأستريح به...

فأنا متعب بعد كل هذه السنين...
فأجابته وقالت له: جذور الشجرة العجوز هي أنسب مكان لك للراحة...
تعال ...تعال واجلس معي هنا تحت واسترح معي...
فنزل الرجل إليها وكانت الشجرة سعيدة به والدموع تملأ ابتسامتها...
هل تعرف من هي هذه الشجرة؟
إنها أبويك!!!!!!!!!!!!



"حب أبويك"
نسأل الله أن يكسبنا رضا وبر والدينا في حياتهم وبعد مماتهم
وأن يدخلنا برضاهم الجنان ولا يحرمنا من وجهه المنان





[/size]
[/center][/size][/size]
[/center][/size]
[/size]
[/center]
[/size][/center][/size]
[/size]
[/right]
admin
admin
Admin

عدد المساهمات : 333
نقاط : 5853
تاريخ التسجيل : 04/11/2010
العمر : 52

https://batamda.123.st

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصص مضحكة و لها معنى  Empty رد: قصص مضحكة و لها معنى

مُساهمة من طرف مسلمة وافتخر الجمعة مايو 31, 2013 5:12 pm

شكراااااااااا جزيلا وهي رائعة فعلا ومفيدة
مسلمة وافتخر
مسلمة وافتخر
عضو متميز
عضو متميز

عدد المساهمات : 466
نقاط : 5124
تاريخ التسجيل : 26/01/2013
العمر : 26
الموقع : منية السباع

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى