بتمدة الثانوية
مرحبا بكم في موقع مدرستكم
الرجاء التسجيل و المشاركة في موقع المدرسة
فنحن بكم و لكم و من أجلكم

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

بتمدة الثانوية
مرحبا بكم في موقع مدرستكم
الرجاء التسجيل و المشاركة في موقع المدرسة
فنحن بكم و لكم و من أجلكم
بتمدة الثانوية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

بتمدة الثانوية " بحث في : العنف بين الطلاب "

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

بتمدة الثانوية " بحث في : العنف بين الطلاب " Empty بتمدة الثانوية " بحث في : العنف بين الطلاب "

مُساهمة من طرف admin الخميس نوفمبر 25, 2010 12:33 pm


* العنف كما عرف في النظريات المختلفة هو :

كل تصرف يؤدي إلى إلحاق الأذى بالآخرين، قد يكون الأذىجسمياً أو نفسياً ،
فالسخرية والاستهزاءمن الفرد وفرض الآراء بالقوة وإسماع الكلمات البذيئة جميعها أشكال مختلفة لنفسالظاهرة .

الاهتمام والالتفات إلى ظاهرة العنف كاننتيجة تطور وعي عام في مطلع القرن العشرين بما يتعلق بالطفولة، خاصةً بعدما تطورتنظريات علم النفس المختلفة التي أخذت تفسر لنا سلوكيات الإنسان على ضوء مرحلةالطفولة المبكرة وأهميتها بتكوين ذات الفرد وتأثيرها على حياته فيما بعد، وضرورةتوفير الأجواء الحياتية المناسبة لينمو الأطفال نمواً جسدياً ونفسياً سليماًومتكاملاً. كما ترافق مع نشوء العديد من المؤسسات والحركات التي تدافع عن حقوقالإنسان وحقوق الأطفال بشكل خاص، وقيام الأمم المتحدة بصياغة اتفاقيات عالمية تهتمبحقوق الإنسان عامة وحقوق الطفل خاصة، فاتفاقية حقوق الطفل تنص بشكل واضح وصريحبضرورة حماية الأطفال من جميع أشكال الإساءة والاستغلال والعنف التي قد يتعرضونلها ( المادة 32، اتفاقية حقوق الطفل ) وهذا يشير إلى بداية الاهتمام بالطفل علىأنه إنسان له كيان وحقوق بحد ذاته وليس تابع أو ملكية لأحد مثل العائلة .

يعتبر الأطفال في عمر المدرسةهم الفئة الاجتماعية التي ينعكس من خلالها ازدهار المجتمعات أو تراجعها لو اخذنابعين الاعتبار ان أفراد هذه الفئة يبنون ذواتهموخصائصهم الشخصية وأفكارهمومعتقداتهم بناء على ما يدور حولهم وما يحاول الكبار المحيطين بهم زراعته فيتربتهم الخصبة المتعطشة للمعرفة من أفكار ومعتقدات .


في مرحلة متقدمة من الطفولة يحاول الطفل أن يستقل بفكره عن الآخرين في محاولةلإظهار و تدعيم هويته المستقلة .


كثيرا ما يتعارك الأطفال في المدرسة أو تقعبينهم اعتداءات مختلفة، سواء كان ذلك عند الخروج من الصف أو في وقت الحضور الصباحيإلى المدرسة أو أثناء مغادرتها أو خلال فترة الاستراحة بين الحصص، الأمر الذي قديؤدي أحيانا إلى نتائج مؤذية للطلاب على العديد من الأصعدة النفسية والجسدية، وهذابدوره يؤثر على إحداث خلل في عملية نمو الطالب في المجتمع ويساهم في خلق بعضالشخصيات التي تعاني من الاضطرابات النفسية أو الخاضعة والمنقادة وغير القادرة علىاتخاذ مواقف وقرارات إيجابية بناءة لمواجهة مشاكلها المختلفة، وبالتالي لا تتمكنمن القيام بدورها المجتمعي بشكل جيد من خلال انخراطها في المؤسسات المجتمعيةالمختلفة بدءاً من الأسرة كأهم مؤسسة مجتمعية، ويتبعها المعلم الذي تقع على كاهلهمهمة تربية الأجيال وتطبيقه مبادئ العملية التربوية واستكماله عملية التنشئةالاجتماعية التي بدأت في الأسرة

إن الحق في التعليم يعتبر من أهم الحقوق التييجب أن توفَّر للطفل، حسب اتفاقية حقوق الطفل التي اعتمدت وعثرضت للتوقيع والتصديقوالانضمام بموجب قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة 44/25 المؤرخ في 20 تشرينالثاني/نوفمبر 1989 وتاريخ بدء نفاذها 2 أيلول/سبتمبر 1990، وفقا للمادة 49،وينبغي حسب هذه الاتفاقية أن يكون التعليم موجهاً نحو تنمية شخصية الطفل ومواهبهوقدراته وتنمية احترام حقوق الطفل والحريات الأساسية وتنمية
احترام القيم الثقافية الخاصة للطفل وكذلك القيمالثقافية للآخرين ( المادتان
28، 29 ) وينبغيألا يتعرض أي طفل للتعذيب أو لغيره من ضروب المعاملة
أو العقوبة القاسية أو اللإنسانية أو المهينة ( المادة37 ) .

وخلاصة القول أن ظاهرة العنف بين الطلبة فيالمدارس هي نتيجة لمجموعة من العوامل الداخلية والخارجية في حياة الطالب ، ولفهمهذه المشكلة وكيفية التعامل معها يجب علينا أولاً التعرف على مجموعة من العناصرالمكونة لها، إذ أن حياة الطالب في المدرسة قد سبقتها سنوات هي الأهم في تكوينشخصية الطفل والتي كان لها الأثر الأكبر على حياته وتصرفاته في داخل المدرسةبالأضافة إلى العوامل الخارجية المحيطة بها .

لم تعد ظاهرة العنف في المدارسمقتصرة على شكلها النمطي ( عنف من المعلم تجاه الطلاب) ولكنها امتدت وتبدلت ففيبعض الأحيان أصبحنا نرى صور العنف تتشكل باتجاهات مختلفة مثل عنف الطالب تجاهزميله وعنفه تجاه المعلم وعنفه تجاه ممتلكات المدرسة .

لقد عملت العديد من الدراسات لتحقيق مجموعة من الأهداف والتي تتلخص فيمحاولة فحص مدى قبول أو رفض بعض الفرضيات المتعلقة بمعرفة الأدوار التي تلعبها بعضالعوامل في زيادة العنف بين الطلبة في المدارس تجاه بعضهم البعض أو حتى تجاهالمعلمين والمدرسة مثل العامل الاقتصادي لأهل الطالب وكذلك أثر العنف الأسري الذييتعرض له الطالب في البيت وأيضاً العنف الممارس من قبل المعلم والمدير تجاه الطالبعلى استخدامه للعنف في المدرسة، وذلك من أجل محاولة وضع حلول ومقترحات علمية مبنيةعلى الدراسة والمنهج العلمي لمواجهة هذه الظاهرة استناداً إلى الدراسات السابقةوتوصيات المهتمين بهذا الموضوع .

ولكن ماذا نقصد بالعنف بشكل عام ،وكيف ينعكس تعريفنا لهذه الظاهرة على ما يتم ارتكابه داخل المدارس؟

إن العنف هو كل تصرف يؤدي إلى الإيذاءبالآخرين أو تخريب ممتلكات الذات أو ممتلكات الآخرين، وقد يكون الأذى جسدياً أونفسياً ، فالسخرية والاستهزاء بالطالب وفرض الآراء عليه بالقوة واسماعه الكلماتالبذيئة تعتبر أعمالاً عنيفة.

ويعرف العنف أيضاً بأنه كل استخدامغير شرعي للقوة أو للتهديد باستخدمها بهدف إلحاق الضرر بالغير، ويقترن العنفبالإكراه والتكليف والتقييد، وهو نقيض الرفق لأنه صورة من صور القوة المبذولة علىنحو غير قانوني بهدف إخضاع طرف لإرادة طرف آخر.

* هناكالعديد من النظريات التي تفسر ظاهرة العنف، منها :

• التفسير النفسي الذي يعتبر الظاهرةمرتبطة بوجود شخصية غير سوية مسؤولة عن السلوكيات العنيفة ويرتبط هنا بعدم قدرةالطالب ان يسيطر على الغرائز العدوانية والدوافع الموجه ضد المجتمع والنابعة منالاضطرابات العاطفية أو المميزات الشخصية للفرد، ولذا فإن الطالب المضطرب عاطفياًيرى المعلم ساحة لظهور هذه الاضطرابات .
admin
admin
Admin

عدد المساهمات : 333
نقاط : 5854
تاريخ التسجيل : 04/11/2010
العمر : 52

https://batamda.123.st

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

بتمدة الثانوية " بحث في : العنف بين الطلاب " Empty تكملة

مُساهمة من طرف admin الخميس نوفمبر 25, 2010 12:33 pm


•العنف حسب التفسير الاجتماعي : هناك اعتبارات للبنية الاجتماعية
المتشكلة من أفراد المجتمع وشكل العلاقات بينهم ، كماأنها تشمل المتغيرات
الاجتماعية للفئة المعتدى عليها عند دراسة الظاهرةومتغيرات مثل الجنس والجيل والوضع الاجتماعي والسياسي والاقتصادي ، ومن هنا نستطيعالقول أن التفسيرالاجتماعي للظاهرة يختلف عن التفسير النفسي بأنه لا يرى في العنفظاهرة فردية وإنما ظاهرة لها جذورها الإجتماعية ، العرقية والطبقية التي لهامواقفها وآرائها وتوجهاتها بخصوص ظاهرة العنف .

* أشكالالعنف بين الطلاب في المدرسة :

1 ـــ العنف الجسدي : الضرب بأيةوسيلة متاحة وخاصة الهجوم من قبل المجموعات .
2
ـــ العنفالنفسي: التهديد والتجريح .
3
ـــ العنف اللفظي الكلامي :الشتائم واستخدام العبارات التحقيرية .
4
ـــ العنفالمادي : تكسير ممتلكات المدرسة والأفراد .

أما السبب المباشر لممارسة العنف فهوالاستعداد الذاتي الذي يعبر عن شخصية تفتقد إلى البدائل المتعددة لمواجهة المواقفالمختلفة ذلك أن ليس لكل الطلاب ردود فعل متشابهة نحو مواجهة مواقف الغضب وهذايعود في الأساس لفروقات فردية في البيئة المدرسية، بالاضافة إلى أن هناك ارتباطبين هذا الاستعداد الذاتي الطالب وبين العوامل الأخرى التي تحفز ممارسة العنفومنها :

التقليد لنموذج وهو المربي ( الأب ،الأم ، المعلم) وخاصة وأن المعلمين هم المثل الأعلى لكثير من الطلاب .

السلطة والسيطرة : كونه خاضع للتحكموالسيطرة من قبل أكثر من جهة ( والديه ومعلميه ) مما يثير غضبة كوسيلة للسيطرة علىبيئته أو يحاول إثبات ذاته .

ومن المتفق عليه أن الطريقة التي يتعامل بها المعلم أو الأب مع الطالب فيالمواقف اليومية تؤثر على توافق شخصيته تأثيراً مباشراً، واتجاهات الطالب نحوالمدرسة وسلوكه فيها يتحسن إذا وجد أن في البيئة المدرسية ما يساعده على حلالمشكلات التي تضايقه ، ولكن إذا وجد الطالب في المدرسة مكاناً لتجاهله وعدم فهمهفمن المؤكد أن يزيد توتره وبالتالي يُصعد حالة الإحباط والقلق مما يدفع بالطالبنحو سلوك عنيف أو غير مرغوب به وهو على الأغلب سلوك عدواني تجاه الاخرين، لأنه "ليس بيتك حيث تعيش بل حيث يفهمونك " .

عندما يصطدم نمو الطفل النفسيوالاجتماعي بالمتغيرات المفاجئة التي تُرى وتترجم بأشكال عديدة منها عملياتالاغتيال والقصف باستخدام الصواريخ والدبابات أو إطلاق الرصاص ، تقف هذه الأشكالموقف التضاد من الحاجة إلى توفير مناخ نفسي سليم للطفل مشروطاً بالصحة النفسيةأثناء النمو الفسيولوجي والنفسي .

إن غياب الصحة النفسية يعني بالضرورة غيابمتطلبات النمو النفسي السليم لدى الطفل مما يُدخل الطفل إلى مرحلة التخبط في النموالنفسي بمعنى أنه بدلا من أن يشعر بالأمان والحماية ؛ والتي هي من الحاجات الملحةفي التطور النفسي والاجتماعي للطفل التي أوضحها


عالم النفس "ماسلو" ترتسم في ذهنه معالمالشعور بالتهديد والخوف المستمر
من فقدان الحماية وهذا ما بدا واضحاً من خلال مراقبةمسلك الأطفال وتصرفاتهم
التي نلمسها فيالبيت والمدرسة والحياة اليومية.


أكثر ما يلجأ اليه الأطفال للتخلص من العوامل المعيقة للنموالنفسي والاجتماعي هي ما يُعرف باسم (الدفاعات النفسية ) ولكن الخطورة في ذلك هوأن دفاعات الطفل الأولية لمقاومة هذا التهديد ليس لديها القدرة الكافية علىاستيعاب كل العوامل النفسية السلبية التي أفرزتهاأعمال العنف في الأراضيالفلسطينية، فمن المعروف سيكولوجياً أن أكثر الوسائل الدفاعية التي يلجأ اليهاالطفل في هذه الأحداث هي النكران والمقاومة نظراً لعدم قدرته على تمييز الواقعوحدوده .

وتقوم أشكال القهروالقتل والعنف التي تصيب الكثير منها فئة الاطفال؛ بتعزيز تراكم العبء النفسي علىنمو الطفل ، بحيث ينتج عن ذلك ردود فعل قاسية من قبل الطفل تجاه الذات والمحيط حيثيفقد الطفل القدرة على الاحتماء بذاته من جهة، وأحياناً كثيرة عدم القدرة علىالشعور بالحصول على الثقة من المحيط، فيقوم بإظهار عصبية زائدة في البيت ونوبات منالغضب وأحيانا البكاء والأحلام المزعجة وفقدان الشهية والرغبة في الإنعزال وإظهارالتعلق الشديد بالأم أو الأب اللذين يمثلان العنصر الأهم لتكوين الثقة لديه،والخوف الشديد من الخروج من دائرة الأسرة والبيت لكونهما يشكلان خط الأمان الوحيدوالأول للطفل؛ وهو يحاول من خلالهما صد التراكمات النفسية غير الصحية الناجمة عنالأحداث العنيفة ، مما يعرضه إلى عشوائية في سلوكه وتصرفاته، بحيث تصبح غيرمترابطة ولا تمكنه من إعادة التوازن الطبيعي إلى حياته وتصرفاته.


وبالترافق مع نتيجة المؤثرات الخارجية القاسية التي يواجهها الطفل فإن هذاالوضع يؤدي إلى إفراز الكثير من المعيقات في التعاطي مع جو المدرسة وعدم القدرةعلى الاندماج والتكيف معها خصوصاً في بداية المراحل الدراسية ، فالطفل في الوضعالطبيعي للنمو النفسي والاجتماعي لا ينضم إلى المدرسة بسهولة لانها تشكل تجربةحياتية جديدة بالنسبة له، فكيف إذا كان هناك مؤثرات إضافية تزيد من عدم تقبلهللانتقال من البيت إلى المدرسة .

الدراسات العديدة حول موضوع العنف المدرسي تناولت تحليل جانب معين من موضوعالعنف المدرسي سواء بين الطلاب أو بين الطلاب والمعلمين ، وقد خرجت الدراسة بنتائجمن أهمها أن النسبة الأكبر لإستخدام العقاب هو في المرحلة الابتدائية بنسبة 50.34% وتليها المرحلة الثانوية ثم الإعدادية .

وأظهرت الدراسة أيضاً أن أسباب استخدام العنف ترجع إلى الطالب نفسهومحدودية قدراته وخوفة من المدرسة وقد تعود للمعلم وقلة كفاءته في عملية التدريسوالتعامل مع الطلبة، ففي المرحلة الثانوية حيث أسباب العقاب تؤدي إلى انخفاضالتحصيل الأكاديمي بنسبة 12.5 % وأن 10 % من المواقف التي يتم بسببها العقاب تكونبسبب الخطأ في الإجابة أو التأخر في الدخول للصف .
admin
admin
Admin

عدد المساهمات : 333
نقاط : 5854
تاريخ التسجيل : 04/11/2010
العمر : 52

https://batamda.123.st

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

بتمدة الثانوية " بحث في : العنف بين الطلاب " Empty تكملة 2

مُساهمة من طرف admin الخميس نوفمبر 25, 2010 12:34 pm


وحول مبررات الدراسة عملت إحدى الدراساتللاجابة على الأسباب التي
تدفع الطالب إلىالعنف وآليات التعبير عن العنف التي يستخدمها والتي أظهرت
فروقاً فردية بين الطلاب والطالبات في ردود الفعلوالوسائل الدفاعية حيث أظهرت أن العنف اكثر لدى الطلاب وردود فعلهم فيها أكثر خطورةحيث يعتبرون العنف الجسدي واللفظي وسيلة لحل الخلافات بينهم .

وهناك دراسات أخرى أظهرت رؤية الطلاب للمدرسة على أنه مكان غير آمن تكثرفيه أعمال العنف ولديهم مخاوف من التواجد فيها ، وأظهرت كذلك أشكال أخرى للعنفكالتهديد والسرقة .

ومن الأثار النفسية على المعلم كان زيادةالشعور بالتحدي وضرورة الاستمرار في العملية التعليمية لاهميتها واعتبارها مسألةإنسانية وفي نفس الوقت تزايد المخاوف على حياة الطلاب داخل وخارج المدرسة بالاضافةإلى القلق الناجم عن ممارسات العنف التي يقوم بها الأطفال في المدرسة .

ومن الاثار الاجتماعية التي أبرزتهاالدراسات أيضاً تأثير مستوى التفاعل بين الطفل ورفاقه والعلاقة بين المعلم والطفلوالأثر السلبي على طموحات الأطفال وعلاقاتهم الاجتماعية بالأضافة لذلك فقد تطرقتالدراسة إلى وضعية النظام التعليمي .

* ومن التوصيات التي أعدتها بعض الدراسات فيمجال العنف بين طلاب المدارس أورد ما يلي :

1 ـــ ضرورةتوفير الأجواء المناسبة لممارسة العملية التعليمية بحل الإشكاليات المؤدية لها .


2 ـــ إعدادالطالب والمعلم وأولياء الأمور على تربية اللاعنف من خلال ترسيخ المفاهيم الصحيحة فيالتعامل مع الآخرين.

3 ـــ يقعالدور الأكبر على المؤسسات الرسمية في توفير الأجواء والظروف المناسبة والملائمةلممارسة العملية التربوية بشكل خاص، كما يقع عليها حل العديد من المشاكل التييواجهها أطراف العملية التربية الأربعة ، المعلم ، المدرسة ، الطالب والأسرة.


4 ـــ الابتعادعن ممارسة الفعل ورد الفعل في الاستجابة لأحداث عنيفية قد تقع هنا وهناك في حياتنااليومية بل التعامل بهدوء من قبل المعلمين وأولياء الأمور في الإستجابة للمؤثراتالخارجية التي تزيد من حالة العنف وتؤدي إلى زيادة أستخدامه من قبل الطالب تجاهالآخرين.
admin
admin
Admin

عدد المساهمات : 333
نقاط : 5854
تاريخ التسجيل : 04/11/2010
العمر : 52

https://batamda.123.st

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

بتمدة الثانوية " بحث في : العنف بين الطلاب " Empty رد: بتمدة الثانوية " بحث في : العنف بين الطلاب "

مُساهمة من طرف Abdo elfares الإثنين ديسمبر 20, 2010 10:54 pm

ya ret wallahi el zahera di tnthy mn el mdares
Abdo elfares
Abdo elfares
عضو نشيط
عضو نشيط

عدد المساهمات : 18
نقاط : 4904
تاريخ التسجيل : 19/12/2010
العمر : 30
الموقع : أرض الكنانه

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى